تداول الفوركس باد مع تداول العملات الأجنبية باد، يمكن لتاجر الذكية الربح من السوق وقتما يريدون. كان هناك مرة واحدة في الوقت الذي كان تاجر الفوركس محدودة في كيف وأين يمكن أن يتداول في الأسواق. للاستفادة من السوق المالي الأسرع نموا في العالم بشكل صحيح، هناك حاجة المعدات والبرمجيات المتخصصة. وقال تاجر ناجح يحتاج جهاز كمبيوتر سطح المكتب القوية التي يمكن التعامل مع البرنامج تطلبا اللازمة لتحليل جميع جوانب سوق الفوركس. يحتاج التجار أيضا خدمة إنترنت عالية السرعة والتي كان الوصول إلى الإنترنت في معظمها سلكي. حتى عندما أصبحت أجهزة الكمبيوتر المحمولة وخدمة الواي فاي المتوفرة، العديد من التجار لا تزال غير قادرة الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة. ثم انفجرت في سوق الكمبيوتر اللوحي. كانت أقراص أخف وزنا وأرخص من جهاز كمبيوتر محمول. ويمكن أن الاتصال بالإنترنت لاسلكيا، وأنها يمكن التحكم فيها عن طريق شاشة تعمل باللمس. على الفور، كل شيء تغير للأفضل. الناس يمكن مشاهدة الأفلام، ولعب الألعاب أو تصفح الإنترنت مع مجرد انتقاد واحدة من أصابعهم. بدأت الشركات في استخدام أقراص في مكان العمل. في كل مكان بدا لك، كان هناك قرص المستخدمة. وشملت الأسواق المالية أيضا. متعاملين في سوق الأسهم بدأت في استخدام أقراص على قاعات التداول. يمكن للتجار التحرك ومازالت تتبع الأسواق. أقراص غيرت الطريقة التي عشنا وعملنا. بين كل من أقراص في السوق، ليس هناك ما هو شعبية وتستخدم على نطاق واسع كما أبل آي باد. باد أصبح حرفيا مرادفا لكلمة قرص. الجميع قاتلوا لجعل التطبيقات المتاحة لتطلب الشركة بحيث يمكن استخدامها في كل شيء تقريبا بما في ذلك التداول في الأسواق المالية. ولا يهم إذا كان أسواق الأسهم والسلع أو العملات الأجنبية. وذلك بفضل مجموعة واسعة من التطبيقات، يمكن لتجار الفوركس الآن يتداول في الأسواق في أي مكان. الجميع تقريبا يمكن أن تحمل باد. المواصفات الفنية لجهاز آي باد يتيح لها التعامل مع مطالب تكنولوجية من أي برنامج تداول في السوق. الدخول إلى الإنترنت اللاسلكي، ونقل تطلب الشركة يسمح التجار لأسواق معهم في كل مكان أن ذهبوا. في لحظة، تغير تجارة النقد الاجنبى. يمكن للتجار الاستفادة من الأسواق كلما وأينما أرادوا. سرعة سوق الفوركس تعني أن ثواني يمكن أن يحدث فرقا بين المكاسب والخسائر التداول التداول. جعلت القدرة على الاستفادة من الفرص التجارية المحددة العديد من التجار الأثرياء.
No comments:
Post a Comment